الخميس، 6 نوفمبر 2014

..... أنا أحبك وكنت في عداد المفقودين لي... je vous aime et vous me manque ...

حبيبي من انت ومن

ب ام خداع للنفس ام مادا اسئلة كتيرة لم اافهمها جيدا اظنني حمقاء او ... هل يمكنك ان تحبني يوما ام جنون بالنسبة لي تجاهلك فن راقي لايتقنه الا محترفواالسعادة وانت منهم انا لااتقن دلك اتفهم لمادا لاني اضعت سعادتي يوم تجرئت بقولي احبك . كم كانت تافهة عندما ظنَّت انّ الحبّ يصادفك مرّة واحدة .. وكم كانت غبيّة عندما اعترتها مرّة مشاعر جارفة .. اقتسمت حينها قلبها وحياتها .. وعاشت تنزع بحجيرات تضخّ الدم وتتحشرج .. حتى قابلته ذات مرة ... فَعَجّت دماء المراهقة في أوردتها، تعجّبت من مقدرتها على الحب والشوق واللهفة .. فقد كانت على يقين بأن مشاعرها تجمدّت على أقطاب الملل وروتين الحياة. لكنّ الشمسَ سطعت فجأةً .. أذابت صقيع العالم من حولها فتناست حاضرها . قررتْ أن تسير مع التيار وأن تعيق الجرف المتدفّق بحكمةٍ ... جرحه لها اوجعها واداقها مرارة سنين ولت من عمرها. وهل ستتحوّل جمرة عشقها الحاليّة إلى رمادٍ في يوم ما...؟ أحرقتْها الأفكار تشتعل لهيباً .. ليست نزوة عابرة بل حب صادق ونقي لكنه اصبح كطلقة رصاص طائشة .. إنْ لم تصِبْكَ أزعجتكَ بدويّها .. وإنْ لم تُردِكَ قتيلا .. أحيَتْكَ من جديد ...؟

تكون وماتريد.... هل هدا ح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق