الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014

..... خفايا..... صوت .......

صوت هدوء يخنقها، ولا يكاد يبين، يتحشرج في حلقها كقطعة قطن،تخشى ان يعلم ماتكنه له خيفة من ردة فعله .كانت تراسله بادلها  رسالة برسالة وبعذ معرفته من يكون هدا  المجهول الدي اقتحم   حياته.  صار كل شيء سراب كان قلبه مليئ بالحب فجاة اصبح خوف وتردد . كانت تتمنى ان  تسمع صوته بأية وسيلةاو ترى نظرة من عينيه تدكر مرة واحدة رات نظرة منه 
                                     &&&&&&&&&&&
  تنظر إلى فمه فتجده كمن أصيب بتخمة منقطعة النظير، يفتحه ببطء شديد كتمساح مثقل يحمل أسرار البحار،   قررت أن تواجهه وتبحث عن، ماستقول له وانها لاتخافه، ستواجه عينيه وتنهي هذه المسألة حال رؤيته!!!!! سخافة...أيما سخافة...ماذا ستقول له وكيف ستراه بخوف أفلاطوني يقفز من عينيها، لا لن تراه ستبحث عن حل آخر،الانسحاب.


- غريب أنت يا" ...." أتستمتع بإراقة دم قلبي؟؟

افرح قلبها لدقيقة من الزمن شعرت بسعادة لم تتدوقها منذ زمن، ابتسمت .......علت ضحكاتها ....اانتشت...وطربت غنت لم يدم طويلا كانها مع موعد مع الزمن ليشربها مرارة الحزن من جديد اتخذت قرارا حاسما لم يعد شيء يستحق .  ربما مرت ساعات لا تدري، بل كل ماتعيه انها ذبحت من قوة رسالته في الوقت نفسه كانت اسيرة امير على عرش من ورق."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق