تسكب قهوتها حتى تفيض،تقرأ فنجانها من زوبعته!هكذا هي علّمتها الحياة أن لا منطق لهذا القدر!
*عشق*
حذّرته من الحُب كثيرا حتى ماتت تردد "بُنيّ لو أن هناك كاهناً يأخذ الرسائل للموتى لما اصطف أمام بيته غير الثكالى واصحاب الهوى
*صدى*
أيها الساكن عيني ودمي .. أين في الدنيا مكان لست فيه
*مايفعلون*
يتسللون إلى أحلامنا، ويئدونها..
وعندما نحاول أن نحيا مجددا.. نحن لسنا على قيد الحلم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق