الأحد، 2 نوفمبر 2014

وسام... ... صرخة

تسكب قهوتها حتى تفيض،تقرأ فنجانها من زوبعته!هكذا هي علّمتها الحياة أن لا منطق لهذا القدر! *عشق* حذّرته من الحُب كثيرا حتى ماتت تردد "بُنيّ لو أن هناك كاهناً يأخذ الرسائل للموتى لما اصطف أمام بيته غير الثكالى واصحاب الهوى *صدى* أيها الساكن عيني ودمي .. أين في الدنيا مكان لست فيه *مايفعلون* يتسللون إلى أحلامنا، ويئدونها.. وعندما نحاول أن نحيا مجددا.. نحن لسنا على قيد الحلم!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق