الجمعة، 27 مارس 2015

....جلباب الاسلام....






كيف لا تسموعقول..
وحدت لله اكبر؟

كيف لا تصفو قلوب...
صدحت في خيرِمنبر؟
كيف صار االدين فيها..
عرض والدين جوهر؟
والمبادئ واالشرائع
خطبة تطوى وتنشر..!
استباحوا حرمةَ اللهِ
ففاقوا اهل خيبر..!
كذبوا في الحق
والحق الذي زعموه منكر..!
اي دينٍ تدعيه ..
وهي بالأطماعِ تجهر
انما تلك نفوس
حملت ما ليس يغفر
حملت فتن فسارت بشرور
الغي تجأر ...
رب طهر أرض المسلمين
والدين من بالحقدِ بشر...    الهي مادا يجري للمسلمين صدقت ياعمر ابن الخطاب   ان العزة في الاسلام فقد ابينا غيره فادلنا الله هكدا نحن صرنا ادل الشعوب  واحقرها بشرورنا وكدبنا وكترة دنوبنا ...وتفرقتنا....

الخميس، 26 مارس 2015

...انت رائع ...






أنت رائع حين تتجاهل من يسيء إليك ..
وكريم حين تأخذ أحزان غيرك ..
و منصف حين تهتم بمن ﻻ يهتم بك ..
وجميل عندما تبتسم وفي قلبك حزن عظيم ..
لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس ...
ابحث عنها في ضميرك ....
فإذا ارتاح الضمير...
ارتفع المقام وإذا عرفت نفسك ...
فلا يضرك ما قيل فيك ..

الاثنين، 23 مارس 2015

.....الحياة....








  عشقت الحياة كأي كائن حي يوجد فوق هده البسيطة .عشقتها بكل مافيها .حتى احزانها.احبببت الطيور وهي تطير في الاعالي تحسسني بالحرية التي افتقدناها رغم اننا نعيش احرارافي بلد حر لكني اعتبرها حرية اغلال وقيود .حرية فكر واستبداد.
الحياة مااجملها .ترى كل شيء حولك يحارب من اجل البقاء.حتى الحشرات الصغيرة تعرف معناها .اترى لمادا! كل هده الكائنات والمخلوقات لاتريد فراقها وتحبها لدرجة  يقتل بعضها البعض لااجل البقاء رغم علمه انه لن يستمر فيها الى الابد لمادا !احيانا اكرهها واتمنى الرحيل عنها لعالم اخر .ليس فيه لاجادبية ولامخلوقات كادبة ولانفاق  ولاتضليل وحب الانا .
ووجدت الوحدة جعلتني اكلم نفسي .قلت اتركها . واجد لي اصدقاء من البشر اكلمهم يحسون بي واحس بهم نعيش احلامنا طموحاتنا .افراحنا احزاننا .لكن للاسف الوحدة ارحم منهم تكلمها حتى لو كانت صماء تفهمك تحسك لاتفكر ان ان تؤديك ولاتقلل من شأنك تسمعك ادا احتجت يوما لها لاتمل  من كترة كلامك حتى لو كان تافها ابدا لم تجعلك موضع سخرية .لهدا فضلت مرافقتها وصداقتها على الاخرين./.

الاثنين، 9 مارس 2015

....الظلمة.... ...... امتنان.... .....ادم.....


في ذلك المكان شديد الظلمة كان كل شيء يبدو باعثا على القلق .وكانت أشعة النور التي تنسرب من خلال الثقوب الضيقة لا تلبث أن تتلاشى سريعا .وكان انهماكي في إشعال الشموع لكي أبصر عملاً مضنيا.وليس ذا نفع كبير .
لقد كان ذلك أثناء وجودي في الحياة وقبل ارتحالي إلى العدم


                                                   *********       
ذاك السيد رب نعمتي. أطعمني من جوع. وأدفأني من برد، قال: كل .. ضحكت. وأكلت. قال: البس .. فرحت. ولبست. حفر حفرتي. تمدد
قال: مت .. رجفت. وبإتقان مت!
                                                         ***********
رمقته بعينين صارمتين وحملته بيد حانية ووضعته من جديد على ظهرها..
نظر إلى الأفق .. فراغ وصمت رهيب..
قالت الأرض :
- هذه فرصة ثانية أمنحها لك.. لا تعد خطأك القديم ..
ابتسم.. ستر نفسه بأوراق الشجر ..
وراح يبحث عن نصفه الآخر
                        

الثلاثاء، 3 مارس 2015

.....تعلمت الدرس....





من المؤسف ان تفعل المستحيل لترضى شخصا ما وتحس بعدها انك تضايقه باهتمامك فعليك ان تتعلم الدرس جيدا.لكن لم اكن اريد منه شيئا.فقط اردت قلبي قبل ان يرحل لكنه رحل رغم قربه مني ؟ اظن ان عمر الشوق  بداخلي تجاوز سنه القانوني.فطاقتي محدودة لتحمل سخافة الاخرين وغرورهم احيانا نتحمل لاننا نحبهم واحترامنا لاانفسنا يفرضنا علينا دلك .سخريته  جعلت لي من كل خيبة درس و دمعة قوةو دكرى صبرو حزن ألَم .هكدا تعلمت. سأقتلع صوته العالق بأدني صحيح اني سلكت طريقا و على يقين ان نهايتها مؤلمة  لست غبية لكني بأمس الحاجة لسعادة مؤقتة .فلن اعاتبه فقد قرأت البرود في عينيه او انه يتصنعه . موجوعة. اشتهيت الجلوس بمفردي ببلد غريب اتأمل المارين بهدوء واحتسي كوبا من النسيان وسيبقى هدوئي هوعتابي لكل من خاب ظني فيهم

..لـــــيتني أعود طفلة لتكون اكبر همومي لعبتي .
لـــــيتني أعود طفلة لتكون أعظم ذنوبي شقاوتي . .
لــــــيتني أعود طفلة لتكون اجمل تعابيري ضحكتي . . .
لـــــــيتني أعود طفلة لتكون اصدق احاسيسي بسمتي . . . .
لــــــــيتني أعود طفلة لتكون اكبر احـــــــزاني دمــــــــعتي . . . . .
وليتني ...ليتني...ليتني....



من اصعب لحضاتي  . جرح اليد التي كنت اخاف ان اراها مجروحة ....؟ لو كنا نتدوق كلامنا قبل ان نخرجه لماجرحنا الاخرين./.

الأربعاء، 25 فبراير 2015

....النهاية....





دوما كان القمع و التعذيب هو أسهل الطرق لحصد الإعتراف .حتى و إن لم أرتكب الجرم . سأعترف به تجنبا للعقاب . ليست ثقافة بوليسية أو سياسة حكومات فحسب. بل هو أسلوب حياتي إعتدناه منذ نعومة أظافرنا .
فالطفل منا لا يعترف بالذنب إلا بعد الضرب. المدرس لا يعرف من أصدر الضوضاء إلا إذا هدد بالعقاب . ولا يعرف كيف يعاقبك إلا بضربك بالعصا . و حين تبدى رأيك سياسيا تدرك قمة هرم القمع . و هو التعذيب الجسدى المباشر..وان كنت تعمل في مكان ما وابديت رأيك وهو لايناسبهم فمصيرك الطرد هده سياسة الجوع...
إعتدنا على توفير أرائنا واوجاعنا لاانفسنا  أو بمعنى أصح نخشى التصريح بها مهما كانت الأسباب . أضف إليها سياسات موازية تجبرك على السير كما إعتاد الغير .
-لاتترك الورقة فارغة .
فسواء كنت تفهم أو لا تفهم .لا تترك الورقة خالية . لا أدرى ما يسمىون هده النضرية  فى العملية التعليمية . و لكنها سياسة فاشلة جعلتنا نبدى الأراء فيما لا نفهمه .
متى كانت أخر مرة سألت شخص ما عن شئ و قال لك : لا أعلم .
مع أن التصريح بعدم العلم قد ساواه النبى بالإفتاء بالصواب حين قال : من قال لا أعلم فقد افتى
- كمّل طبقك كله .
قالوا هى الأخرى  الاتشارك الغير فيما تملك ,حتى لو كنت مصابا بالتخمة. لا تترك طبقك لجائعا أخر . و لكن أكمله كله ولا تترك للاخر فرصة مشاركتك ما أنت فى غنى عنه .
أمر ينافى العقل و يدمر الواقع . فالأديان فى مجملها تحث على التشارك فيما نملك . تحثنا على الصدقات و التبرع لغير القادرين , بل أن رب العباد قا// لَن تَنَالوا الْبِر حتى تنفقوامما تحبون.//
فالقمع قابع فى عقول البشر قبل أن يكون فى يد حرس السلطان وغيره . ولا سبيل لتغييره إلا بتبدل العقول . الكهل يصعب تغييره , و الشاب لن يتربى . فلم يبقى لدينا إلا الأمل فى مستقبل مختلف .... فهل من تغير ....بجيل جديد..../. 

الثلاثاء، 24 فبراير 2015

....اتعجب..أُخَيَّ...



اتعجب يااخي من البكاءِ...
وقد صارت دموعي من دوائي
لقد ناديت ماسمعوا ندائي :...
// متى يصل العطاش إلى ارتواءِ
إذا استقت البحار من الركايا//
تفشى الجهل في أرض الرشاد..
وصار الحق مبتور الأيادي
فمن يعد المظالم للعباد...
//ومن يثني الأصاغر عن مراد
إذا جلس الأكابر في الزوايا//

تبدلت الأمور علي دوما....
ولم أحسن ببحر الذل عوما
وكم رمت الفراق لقومي رَوما..
//وان ترفع الوضعاء يوما
على الرفعاء من إحدى الرزايا//

تعال اخي  فلتندب لحالي...
تساوى المهر مع جنس البغالِ
وقد كبر الحرام على الحلالِ ..
//إذا استوت الأسافل والأعالي
فقد طابت منادمة المنايا//